بينما تسعى الشركات جاهدة إلى الابتكار Innovate في مواجهة الزعزعة Disruption، يلجأ كثير منها إلى شركاء خارجيين للحصول على الدعم من جهود مثل مُسرِّعات الأعمال Accelerators ومختبرات الابتكار Innovation labs. ويعزز البعض الآخر ريادة الأعمال الداخلية Intrapreneurship. ويركز أحد الأساليب على مدير يواكب رائد أعمال، ويشدد أسلوب آخر على مدير يعمل كرائد أعمال. لكن أيهما أكثر فاعلية؟
على الرغم من أهمية ترتيب التكتيكات وفق أولويات تتناسب مع الموارد المتاحة، فمن الخطأ اعتبار برامج ريادة الأعمال الداخلية والشراكات الخارجية مجرد خيارين متنافسين. فالمشكلة أكثر شيوعاً مما قد تعتقدون.
وليست اختيارات الابتكار مستقلة عن بعضها البعض تماما، والنظر إليها على هذا النحو يحد من الإمكانات المؤسسية لاكتشاف أفكار جديدة والسعي إلى تحقيقها. ويمكن للمديرين اتخاذ الخطوات التالية للاستفادة من إمكانات الموظفين والموارد والقدرات بفاعلية — وتجنب تفويت الفرص.
لقراءة المزيد اشترك في المجلة رقميا أو ادخل حسابك