في يومنا هذا يواجه المبتكرون ضغوطاً زمنية هائلة، سواء كانوا يعالجون مسائل مُلحة، مثل الصحة العامة وتغير المناخ، أو يصممون منتجات جديدة للبقاء متقدمين في سوق تنافسية سريعة الحركة. ولمواجهة هذا التحدي تستثمر الشركات في عدد من التكنولوجيات التي تسرع الابتكار، لكن بالنسبة إلى كثيرين لا تزال العملية بطيئة بنحو محبط. ماذا ينبغي أن تفعل المؤسسات؟ إجابتنا القصيرة: لا تستخدموا التكنولوجيات المسرِّعة Accelerating technologies فقط لصنع النماذج الأولية Prototype بسرعة؛ استخدموها في وقت أبكر بكثير وبطريقة مختلفة، بغرض الابتكار السريع للأفكار Rapid ideating.
لقراءة المزيد اشترك في المجلة رقميا أو ادخل حسابك